شاهد.. توكل كرمان تفتح النار على السفير محمد جميح وتصفه باللص الانتهازي.. وثائق


شاهد.. توكل كرمان تفتح النار على السفير محمد جميح وتصفه باللص الانتهازي.. وثائق


 
 
وكالة المخا الإخبارية 
 
   
تسببت ما يسمى بثورة 11 فبراير بخلافات بينية واسعة وتصدع غير مسبوق لجماعة إخوان اليمن عقب قرار منع إقامة حفل فني في مدينة مارب.
 
 
 
وشنت القيادية في تنظيم الإخوان فرع اليمن  توكل كرمان هجوما حادا على القيادي في الجماعة محمد جميح، ووصفته باللص الانتهازي.
 
  
 
وقالت كرمان في منشور لها على حسابها بالفيس بوك: "كان محمد جميح يشتيني انتقد العرادة على طريقته حين قال عنه في منشور له : "فاسد يسرق امكانات المحافظة ولديه شراكات تجارية مع رجال اعمال يديرون له الاعمال التي يخفيها كما يخفي لحيته البيضاء التي يطليها بالسواد ، وهو في خانة الكذابين وفي خانة الحمقى ، ولا يتمتع بالذكاء الذي يغطي كذبه  الساذج  المكشوف!!" 
 
 
 
وأضافت: "كل هذه الأوصاف التي كالها جميح في العرادة كانت بسبب أنه لم يساعده في الحصول على قرار بتعيينه في منصب مهم ، يعرف العرادة تماما ما قاله محمد جميح!! ".
 
 
 
واختتمت: هل هذا ما تريدني أقوله أيها اللص الانتهازي؟!! 
 
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02KSbRhiv4ZEk9JZznhSo9B4dbggDhtqJByA5uXG2YRHcBSeB5qXkwbXWgzPDHco17l&id=650745674&mibextid=Nif5oz 
 
وتابعت كرمان في منشور اخر على صفحتها بالفيس بوك: "يقول المبتز اللص الانتهازي محمد جميح عن سلطان العرادة وهو مندوب اليمن في اليونسكو، المنصب الذي أخذه بالابتزاز والضغط على العرادة ليجعله من نصيب حصة مأرب في السلطة".
 
 
 
واختتمت كرمان منشورها بالقول: ان "جميح قال في منشور سابق له : "العرادة فاسد يسرق إمكانات المحافظة التي كان بإمكانها أن تغطي كل احتياجات المحافظة ولديه شراكات تجارية مع رجال أعمال يديرون له الاعمال التي يخفيها كما يخفي لحيته البيضاء التي يطليها بالسواد ، وهو في خانة الكذابين وفي خانة الحمقى ، ولا يتمتع بالذكاء الذي يغطي كذبه  الساذج  المكشوف!!" 
 


وسبق أن نشر القيادي محمد جميح منشور له في صفحته بالفيس بوك بتاريخ 30 اغسطس 2018 مقال بعنوان، أخبار الحمقى والمغفلين! وأتهم فيه سلطان العرادة بالفساد والكذب.

 

حيث قال في منشوره: " بالطبع يطيب لابن الجوزي مواصلة أحاديث الحمقى، حيث ذكر أنه التقى فِي الرياض بواحد من مسؤولي الشرعية اليمنية، أمسى يحدثه عن خططه لتحرير العاصمة صنعاء من قبضة الانقلاب الحوثي، مضيفاً أنه تقدم وحده مرة إلى ما وراء خطوط الحوثيين في جبهة «نهم»، حتى أطل على «بني حشيش»، قبل أن يتمكن من العودة سالماً إلى مواقع الجيش الوطني".

 

وأضاف: "الأمر الذي أضحك مسؤولاً آخر يتهرب من متطلبات أبناء محافظته المحررة، بقضاء شهور طويلة في الرياض، زاعماً أنه يتابع اعتماد «مشاريع استراتيجية» للمحافظة، ناسياً أن مداخيل المحافظة كفيلة بتنفيذ كل المشاريع التي تحتاج إليها، لو أنه تفرغ لها وكفَّ عن الفساد والشراكة التجارية مع رجال أعمال يديرون له تجارته التي يخفيها، كما يخفي لحيته البيضاء ببعض الطلاء الأسود".. في إشارة لسلطان العرادة.

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0Gh9YqpGAjPZ17RCyUAKcmLUDr8yRmPnsYdQ5WWw6bmPwt4bUpq8jt7L4Fzbh8Afkl&id=100001913461232&mibextid=Nif5oz